الأحد، 6 يوليو 2008

بالصور: تزوير فاضح جديد للوهابية في حاشية الصاوي على تفسير الجلالين!!

بسم الله الرحمن الرحيم

نعود مجدداً لنرى تزويراً آخر للوهابية خذلهم الله و أخزاهم في الدنيا قبل الآخرة. كالعادة هذه الأمثلة إن دلت على شيء فإنها تدل و بوضوح على علمهم ببطلان اعتقاداتهم و هشاشة مذهبهم الشيطاني و لكن أخذتهم العزة بالإثم و أصبحوا يركضون إلى النار و يتدافعون إليها بأرجلهم محاولين أن يسحبوا معهم من استطاعوا من ضعاف النفوس و الجهلة إلى أسفل السافلين معتقدين أنهم سينجون بذلك و ينتصرون. لكن وعد الله حق و الله متم نوره و لو كره الكافرون. إلى كل طالب للحق انظر بعينك و حكّم عقلك ففي هذا كفاية لمن اعتبر.




أولاً: النسخة الأصلية المحققة الغير مزورة
صور من حاشية الشيخ الفقيه أحمد بن محمد الصاوي المالكي توفي 1241 هـ
على تفسير الجلالين ، من طبعة دار احياء التراث العربي في بيروت ، ط الأولى 1419 هـ
تحقيق محمد عبدالرحمن المرعشلي
و انتبهوا لعبارة: (
طبعة جديدة محققة على نسخة خطية للجلالين )



الآن انظروا إلى توصيف الوهابية الصريح بالخوارج و كيف أنهم كاذبون ليسوا على شيء ، و استحوذ عليهم الشيطان ، و أنهم حزب الشيطان ، و أنهم نسوا الله و أنهم الخاسرون!!




سبحان الله!


ثانياً: النسخة المزورة!

طبعة دار الكتب العلمية ، ط الأولى 1420هـ ، تصحيح و ضبط محمد عبدالسلام شاهين.




انظروا كيف اختفت الجملة السابقة من هذه النسخة بقدرة قادر!!











أغرب الفتاوى الوهابية


تحية العلم من البدع المنكرة وهي ذريعة من ذرائع الشرك بالله !! ولا يجوز ضرب السلام


من يتعمد ضبط المنبه على الساعة 7 صباحاً : كافــــــــــر


لو قام التلميذ والتلميذة احتراما للمعلم والمعلمة ينطبق عليهم الحديث ( من أحب أن يتمثل الناس له قياما فليتبوأ مقعده من النار ) !!



التأمين على الحياة حرام وسفه وضلال لأن المؤمِّن على حياته إذا جاءه ملك الموت لن يستطيع أن يحيل ملك الموت على شركة التأمين !!! أنظر لعلماء الوهابية أي واد سحيق من الجهل !!




تحريم علم الآثار والجيولوجيا !! لا يجوز أن تقول حدث شيء في الماضي إلا إذا أخبرالقرآن بذلك أو السنة أو الثقات !! فألغوا كل العلوم الحديثة !! وهذا يتهم الإسلام بالرجعية !!!





إهداء الزهور للمريض خسران مبين ويحب التوبة منها !!!










عبد العزيز بن باز يقول الوهابي لقب شريف عظيم يدل على أن من لقب به من أهل التوحيد ومن أهل الإخلاص لله

يسمي بعض الناس عندنا العلماء في المملكة العربية السعودية بالوهابية، فهل ترضون بهذه التسمية؟ وما هو الرد على من يسميكم بهذا الاسم؟

نعم هذا لقب مشهور، هذا اللقب مشهور لعلماء التوحيد لعلماء نجد، ينسبونهم إلى الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب -رحمة الله عليه- لأنه دعا إلى الله -عز وجل- في النصف الثاني من القرن الثاني عشر، واجتهد في إيضاح التوحيد، وبيان الشرك في الناس، حتى هدى الله به الجم الغفير، ودخل الناس في توحيد الله، وتركوا ما هم عليه من أنواع الشرك الأكبر، من عبادة أهل القبور، ومن البناء على القبور وعبادة الأشجار والأحجار، والغلو في الصالحين، فصارت دعوته دعوة تجديدية إسلامية عظيمة نفع الله بها المسلمين في الجزيرة العربية وفي غيرها، رحمه الله رحمة واسعة وصار أتباعه ومن دعا بدعوته ونشأ على هذه دعوته في نجد يسمى بالوهابي، وكان هذا اللقب علماً على أهل التوحيد، كل من دعا إلى توحيد الله ونهى عن الشرك وعن التعلق بالقبور أو التعلق بالأشجار والأحجار وأمر بالإخلاص لله سماه وهابياً، وهو لقب شريف عظيم يدل على أن من لقب به من أهل التوحيد ومن أهل الإخلاص لله، وممن ينهى عن الشرك بالله، وعن عبادة القبور والأشجار والأحجار والأصنام والأوثان، هذا هو أصل هذه التسمية وهذا اللقب، فهو نسبة إلى الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب بن سليمان بن علي التميمي الحنبلي الداعي إلى الله -عز وجل- رحمه الله رحمة واسعة، فقد نشأ في نجد وتعلم في نجد، ثم سافر إلى مكة والمدينة وأخذ عن علمائها من أهل السنة ثم رجع إلى نجد، فرأى ما الناس فيه من الجهل وعبادة القبور والغلو فيها والشرك بالله -سبحانه وتعالى- ودعاء الأموات والاستغاثة بهم والبناء على قبورهم؛ فدعا إلى الله، وأرشد الناس، ونهاهم عن الشرك، وبين لهم أن التوحيد هو حق الله -جل وعلا- على عباده، وأنه الذي دعت إليه الرسل -عليهم الصلاة والسلام-، وبين لهم معنى: لا إله إلا الله وأن معناها لا معبود حق إلا الله، فهي نفي وإثبات، تنفي الألوهية لغير الله، وتثبت العبادة لله وحده -سبحانه وتعالى-، كما قال عز وجل: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ[الحج: 62]، وقال -سبحانه-: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ[الفاتحة: 5]، وقال -عز وجل-: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ[الأنبياء: 25]، وقال -سبحانه-: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ[الإسراء: 23]، وقال -عز وجل-: فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ[غافر: 14]، وقال -سبحانه-: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ[البينة: 5]، فالشيخ -رحمه الله- محمد بن عبد الوهاب قام بهذه الدعوة في النصف الثاني من القرن الثاني عشر، وكان ذلك في العيينة وهي بلدة قريبة من الرياض، دعا إلى الله فيها ونشر التوحيد وصارت عنده حلقة عظيمة في التعليم، ثم انتقل لأسباب معروفة إلى الدرعية، وتلقاه أميرها محمد بن سعود وبايعه على الدعوة إلى الله -عز وجل-، وعلى نشر الإسلام في الدرعية وما حولها، فنفع الله بذلك وتعاون الشخصان: الشيخ محمد بن عبد الوهاب والشيخ محمد بن سعود جد العائلة المالكة الآن، فتعاونا في سبيل الدعوة وكان ذلك في عام ثمان وخمسين ومائة وألف في عام 1158هـ هذا بدء الدعوة في الدرعية بعد أن انتقل من العيينة، فانتشر الإسلام هناك وأزيلت القباب التي على القبور، وانتشر التوحيد بين الناس، وعرفوا حقيقة معنى لا إله إلا الله، ثم قامت دولة آل سعود في بقية الجزيرة وانتشر أمر التوحيد في أطراف الجزيرة فنفع الله بهذه الدعوة نفعا عظيماً، وظهر بها الحق وانتصر بها أهل التوحيد، وصارت علما لأهل التوحيد في كل مكان، ثم انتشر هذه الدعوة أيضا في اليمن وفي جهات كثيرة من الهند وغير الهند من الشام والعراق ومصر تلقها أئمة الهدى وعلماء الحق بالقبول، وساعدوا الشيخ محمد -رحمه الله- ودعوا بدعوته، وخالفه آخرون ممن غلب عليهم الجهل أو غلب عليهم التقليد لآبائهم وأسلافهم، أو غلب عليهم الهوى والتعصب لما هم عليه، لئلا يقول: الناس ليش ما علمتمونا؟ ليش ما نبهتمونا؟ فعادوا هذه الدعوة وكتبوا كتابات باطلة، ولكن نصر الله الدعوة وأهلها، واستقام أمر التوحيد في الجزيرة، وانتشر أمر الله بحمد الله، فصار أتباع هذه الدعوة ومن يدعوا إلى توحيد الله من علماء التوحيد من علماء نجد يلقب بالوهابي، فهو لقب معروف شريف، وليس بمستنكر، بل هو لقب لأهل التوحيد والإيمان، لأهل الدعوة إلى الله -عز وجل-، ولكن انتشر هذا اللقب، إذا رأوا من يدعوا إلى الله ويبين حقيقة التوحيد، وينهى عن الشرك، في أفريقيا أو في الشام أو في اليمن أو في جهات أخرى إذا رآه بعض الغلاة وبعض المنحرفين قالوا: هذا وهابي، حتى ينفروا الناس عن دعوته، وحتى يظن الناس أن هذه الدعوة دعوة باطلة، أو دعوة مخالفة للشرع، وهو غلط قبيح ومنكر ...... حقيقة ما دعا إليه الرسول -صلى الله عليه وسلم-، فإن الرسول -صلى الله عليه وسلم- دعا إلى توحيد الله، وهكذا الرسل جميعاً كلهم دعوا إلى توحيد والله، ونشروا دين الله -عليهم الصلاة والسلام- كما قال تعالى: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ[النحل: 36]، هذه دعوة الرسل -عليهم الصلاة والسلام- جميعاً وهي دعوة النبيين وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله -عليه الصلاة والسلام-، هو دعا إلى توحيد الله، وقام في مكة بالدعوة، وصار المشركون يسمون من أجاب دعوته الصابئ، كما يُقال للموحد الآن: وهابي، فمن أجاب دعوة محمد -صلى الله عليه وسلم- في مكة، قالوا له: الصابئ، وهكذا بعدما هاجر، لكن الله نصر الدعوة أيد نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- وانتشرت الدعوة في مكة وفيما حولها، ثم هاجر -عليه الصلاة والسلام- إلى المدينة وانتصرت الدعوة، وقام سوق الجهاد، وصارت المدينة له معقل الإسلام، ومدينة الإسلام، والعاصمة الأولى للإسلام والحمد لله. والمقصود من هذا كله أن هذه الدعوة وهذا اللقب لقب لمن دعا إلى توحيد الله، من دعا إلى توحيد الله وأنكر الشرك يسميه بعض الجهلة: وهابي، لجهلهم بالحقيقة وعدم علمهم بالحقيقة. والحقيقة هي ما ذكرنا، أنها دعوة عظيمة إلى توحيد الله، وإلى اتباع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وعدم التقليد الأعمى والتعصب الأعمى، وعدم البدع والخرافات، وعدم الشرك والتعلق بالأموات والأشجار والأحجار أو بالأنبياء والصالحين، أو بالأصنام، فهذه الدعوة تحارب هذا الشرك، وتدعو إلى توحيد الله والإخلاص له، والإيمان بمعنى لا إله إلا الله وتحقيقها، وتحقيق اتباع الرسول -صلى الله عليه وسلم- والتمسك بسنته وطريقته والاستقامة على ذلك، هذه هي دعوة الشيخ محمد -رحمه الله-.


منقول من موقع بن باز

واللبيب يفهم ما موجود في كلام بن باز

الجمعة، 4 يوليو 2008

الالباني الوهابي وفتوي وجوب ترك اهل فلسطين بلدهم لليهود

مقال في سلسلة - الوهابية عملاء اليهود

وثيقه من فتاوى الألباني (ص/ 8 1)
يفتي فيها بوجوب ترك الفلسطينيون بلادهم لليهود.



الالباني الوهابي وفتوي وجوب ترك اهل فلسطين بلدهم لليهود وتحريم العمليات الاستشهادية وجعلها انتحارية وارهابية
شاهد الفليم الموثق بصوت الالباني.